عبد الله البرغوثي للمحكمة الصهيونية أمس ll
"إنني ورغم وجودي عندكم في العزل الانفرادي، في أيالون، فلقد تمكنت رغم أنفكم من التحدث بالهاتف مرتين دون علمكم. عرضكم مرفوض، فلا مجال للتفاوض أو النقاش أو تضييع الوقت، فإما خروجي من العزل لأعيش مع أخوتي وأحبتي وإما الشهادة"
صفحة قبر رقم 9
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق