|| هكــــذا فليكــــن العمل ||
كنت أستمع إليه بدهشة وإعجاب وهو يتحدث معي عن مشروعه الدعوي
كان فكرة واحدة يكررها ويطبقها في أماكن عدة ، وكان المستجيبون والمهتدون بالعشرات لم يكن صاحبي ذا تميز علمي، أو تميز فكري ..
:: لم يكن ممن يجيدون تشقيق الحديث
لكنه كان عاملا جادا , كان منشغلا بالإنتاج والإنجاز
شعرت حينها باحتقار كبير لما أعمله وأسميه جهدا
وشعرت بأن الفرص المتاحة كبيرة وكثيرة ..:
وشعرت أن التحدي الأكبر أمامنا أن نكون عاملين ومنتجين
ماذا لو استطعنا تحويل فئة من الصالحين القاعدين إلى طاقات منتجة وعاملة ؟؟
وماذا لو اتسعت دائرة أعمالنا لتغطي كافة المطالب وتستوعب كافة الطاقات ؟؟
شعرت حينها باحتقار كبير لما أعمله وأسميه جهدا
وشعرت بأن الفرص المتاحة كبيرة وكثيرة ..:
وشعرت أن التحدي الأكبر أمامنا أن نكون عاملين ومنتجين
ماذا لو استطعنا تحويل فئة من الصالحين القاعدين إلى طاقات منتجة وعاملة ؟؟
وماذا لو اتسعت دائرة أعمالنا لتغطي كافة المطالب وتستوعب كافة الطاقات ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق